ــــــ الإدارة ــــــ
* جون كينيدي السنوية في الشجاعة: أسستها عائلة كينيدي للاعتراف بعمل الموظفين العموميين المنتخبين/ من بين الحاصلين على الجائزة الرئيس الأمريكي السابق جيرالد فورد والأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان والشاب المصرى وائل غنيم أدمن "كلنا خالد سعيد" والمدير التنفيذي للتسويق في جوجل ، والذي أطلق بشكل مجهول الهوية صفحة الفيس بوك لعبت دورا رئيسيا في تنظيم الاحتجاجات التي أدت في نهاية المطاف إلى الإطاحة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك.(البديل الجديد)
ــــــ الاقتصاد ــــــ
* جوائز يورومني للتميز: وأهمها جائزة "أفضل بنك استثماري": منحها لشركة HSBC العربية السعودية المحدودة، شركة الاستثمارات المصرفية التابعة لـ ساب، لعام 2010م (للمزيد)
ـــــ الحوار والتسامح الديني ـــــ
* الدكتور محمد سيد طنطاوي (شيخ الأزهر الراحل): تقدمها جامعة سوهاج بتمويل قدره مليون جنيه من المهندس نجيب ساويرس رئيس مجلس إدارة شركة أوراسكوم تليكوم. (مصراوى)
* شخصية العام فى مجال التسامح الدينى وحرية العقيدة: تمنحها "منظمة المؤتمر الإسلامى الأمريكى"/ منحها عام 2010للدكتورة بسمة موسى الناشطة البهائية من خلال مكتبها الإقليمى بشمال أفريقيا ، بعد أن عملت لمدة ثلاث سنوات فى حملة "محاربون من أجل حرية العقيدة" ومؤتمرات عن المرأة المسلمة المعاصرة فى الوطن العربى ومهرجانات سينما حقوق الإنسان.(للمزيد)
ــــــ الأداء الدبلوماسي والسلام العالمي ـــــــ
* الأثير: أعلى وسام وطني جزائري
* أمن الإنسانية: من مجلس العلاقات العامة الإسلامي (The Human Security award from the Muslim Public Affairs Council)
· اندريه ساخاروف للسلام العالمى: تقوم اللجنة المشكلة فى البرلمان الأوروبى بترشيح الشخصيات الجديرة بالجائزة.
* الجائزة الكبرى: من مجلس كرانس مونتانا The Prix de la Fondation award from the Crans Montana Forum
· جواهر لال نهرو للسلام: تسليمها للرئيس حسني مبارك أثناء زيارته للهند في نوفمبر 2008 تقديرا لمكانته الإقليمية والدولية, ودوره المحوري في دفع السلم والاستقرار في الشرق الأوسط.
* جيت تراينور Jit Trainor: من جامعة جورجتاون للتميز في الأداء الدبلوماسي
* الحمامة الذهبية للسلام: من الرئيس الإيطالي
· نوبل للسلام: تمنحها لجنة نوبل النرويجية (الأكاديمية السويدية)/ رئيس لجنة: السيدة أولي دانبولت ميوس/ تقدر قيمة الجائزة بعشرة ملايين كرونة سويدية (4، 1 مليون دولار)/ الأب الروحي لجائزة نوبل هو الصناعي السويدي ومخترع الديناميت، ألفريد نوبل. إذ قام السويدي نوبل بالمصادقة على الجائزة السنوية في وصيته التي وثّقها في (النادي السويدي - النرويجي) في 27 نوفمبر 1895/ وفي عام 1968، قام البنك السويدي باستحداث جائزة نوبل للعلوم الإقتصادية ، ومن ذاك العام، قررت عائلة نوبل ان لا تُستحدث مجالات جديدة على جائزة نوبل والمجالات التي أقرّها الفرد نوبل وتُمنح لها الجائزة مايلي: الفيزياء ، الكيمياء ، علم دراسة الأعضاء أو الطب ، الآداب ، السلام ، الاقتصاد(ويكيبيديا)/ يتم الاحتفال بتسليم الميدالية الذهبية للجائزة والشهادة التقديرية المرفقة بها في العاصمة النرويجية اوسلو..موضوع ذو صلة: الرئيس الأمريكي باراك أوباما يفوز بجائزة نوبل للسلام لعام 2009 (فيديو)
ــــــــــ السياسة ــــــــــ
المهندس السوداني محمد إبراهيم
نبذة عن مؤسس الجائزة
* مو إبراهيم للحكم الرشيد في دول إفريقيا جنوب الصحراء: أكبر جائزة في العالم.أسسها وأعلن عنها في أكتوبر 2007 رجل الأعمال السوداني محمد فتحي إبراهيم وخصصها للرؤساء المتنازلين عن الحكم طواعية بهذه الدول/ تبلغ قيمة الجائزة خمسة ملايين دولار ـ أي نحو ٣ أضعاف جائزة نوبل ـ.يتم صرفها للفائز علي مدي عشر سنوات, فضلا عن صرف راتب سنوي له مدي الحياة تبلغ قيمته200 ألف دولار ، كما يتلقي الفائز ٢٠٠ ألف دولار سنويا علي مدي ١٠ سنوات لتمويل أنشطة ذات فائدة عامة وقضايا عادلة / أول فائز بالجائزة هو الرئيس الموزمبيقي السابق يواكيم شيسانو الذى نجح في إرساء أسلوب ديمقراطي لتداول السلطة في بلاده بعد حكم استمر 19 عاما نجح خلالها في تحويل بلاده من دولة تعاني حالة حرب إلي دولة مستقرة تنشد السلام والتقدم. تولي شيسانو وزارة الخارجية الموزمبيقية ١١ عاماً قبل أن يتولي رئاسة البلاد عام ١٩٨٦،وفاز بالرئاسة عام ١٩٩٤ بعد أول انتخابات تعددية، وأعيد انتخابه عام ١٩٩٩، وأعلن وقتها أنه لن يترشح لفترة رئاسية ثالثة، بالرغم من أن الدستور يسمح له بذلك، وشهد عهده اتخاذ خطوات جادة لمواجهة الفقر والفساد، وإصلاح الشرطة والقضاء علي التعذيب ، وقيامه بترك السلطة طواعية. وبالرغم من ابتعاده عن السلطة فإن شيسانو لايزال يمارس دوراً بارزاً في إقرار السلام بالقارة/ شارك في الاحتفالية التي أقيمت بمكتبة الإسكندرية نوفمبر 2007 : كوفي أنان الأمين العام السابق للأمم المتحدة, ورئيس لجنة الجائزة, وسالم أحمد سالم رئيس وزراء تنزانيا السابق الأمين العام السابق لمنظمة الوحدة الإفريقية ، وشارك بالفيديو نيلسون مانديلا رئيس جنوب إفريقيا السابق وبيل كلينتون الرئيس الأمريكي السابق. من هو محمد فتحي إبراهيم؟ درس في جامعة الإسكندرية بمصر وحصل علي الماجستير في الهندسة الإلكترونية من جامعة Badford بإنجلترا ثم الدكتوراه في الاتصالات من Birmingham وعاد للسودان في ٩٨ ليؤسس شركة اتصالات للمحمول انتشرت في ١٥ دولة أفريقية، وبعد ٨ سنوات باع الشركة في ٢٠٠٥ لشركة MTC Kuwait بمبلغ ٤.٣ مليار دولار، وعلي الطريقة الغربية تفرغ للعمل الخيري ليساهم ويشارك في تنمية المجتمع الذي ولد ونشأ وتعلم فيه.أسس في ٢٠٠٦ جمعية أهلية يترأسها كوفي أنان ومجلس إدارة من ٦ شخصيات عالمية مشهود لهم بالكفاءة والاستقامة والأمانة.. الهدف الرئيسي للجمعية هو حث وتشجيع «الرؤساء» الأفارقة الذين أمضوا أكثر من مدتين رئاسيتين علي ترك «الكرسي» مقابل جائزة قدرها ٥ ملايين دولار = ٢٧ مليون جنيه مصري + ٢٠٠ ألف دولار سنوياً كمعاش طوال حياته المديدة + ٢٠٠ ألف دولار لمدة عشر سنوات إذا أسس هو جمعية خيرية تساهم في تنمية بلده/ فوز رئيس بوتسوانا السابق فستاس موهاي بالجائزة عام 2008 والاحتفال بذلك في مكتبة الإسكندرية بحضور 300 من الشخصيات الإفريقية والعالمية اللامعة/ فوز الرئيس الناميبي هيفيكيبنيي بوهامبا بالجائزة لعام 2014 بعد حجبها بين عامي 2009 و2013 لعدم وجود مرشح تنطبق عليه شروط الجائزة (للمزيد) .
نبذة عن مؤسس الجائزة
* مو إبراهيم للحكم الرشيد في دول إفريقيا جنوب الصحراء: أكبر جائزة في العالم.أسسها وأعلن عنها في أكتوبر 2007 رجل الأعمال السوداني محمد فتحي إبراهيم وخصصها للرؤساء المتنازلين عن الحكم طواعية بهذه الدول/ تبلغ قيمة الجائزة خمسة ملايين دولار ـ أي نحو ٣ أضعاف جائزة نوبل ـ.يتم صرفها للفائز علي مدي عشر سنوات, فضلا عن صرف راتب سنوي له مدي الحياة تبلغ قيمته200 ألف دولار ، كما يتلقي الفائز ٢٠٠ ألف دولار سنويا علي مدي ١٠ سنوات لتمويل أنشطة ذات فائدة عامة وقضايا عادلة / أول فائز بالجائزة هو الرئيس الموزمبيقي السابق يواكيم شيسانو الذى نجح في إرساء أسلوب ديمقراطي لتداول السلطة في بلاده بعد حكم استمر 19 عاما نجح خلالها في تحويل بلاده من دولة تعاني حالة حرب إلي دولة مستقرة تنشد السلام والتقدم. تولي شيسانو وزارة الخارجية الموزمبيقية ١١ عاماً قبل أن يتولي رئاسة البلاد عام ١٩٨٦،وفاز بالرئاسة عام ١٩٩٤ بعد أول انتخابات تعددية، وأعيد انتخابه عام ١٩٩٩، وأعلن وقتها أنه لن يترشح لفترة رئاسية ثالثة، بالرغم من أن الدستور يسمح له بذلك، وشهد عهده اتخاذ خطوات جادة لمواجهة الفقر والفساد، وإصلاح الشرطة والقضاء علي التعذيب ، وقيامه بترك السلطة طواعية. وبالرغم من ابتعاده عن السلطة فإن شيسانو لايزال يمارس دوراً بارزاً في إقرار السلام بالقارة/ شارك في الاحتفالية التي أقيمت بمكتبة الإسكندرية نوفمبر 2007 : كوفي أنان الأمين العام السابق للأمم المتحدة, ورئيس لجنة الجائزة, وسالم أحمد سالم رئيس وزراء تنزانيا السابق الأمين العام السابق لمنظمة الوحدة الإفريقية ، وشارك بالفيديو نيلسون مانديلا رئيس جنوب إفريقيا السابق وبيل كلينتون الرئيس الأمريكي السابق. من هو محمد فتحي إبراهيم؟ درس في جامعة الإسكندرية بمصر وحصل علي الماجستير في الهندسة الإلكترونية من جامعة Badford بإنجلترا ثم الدكتوراه في الاتصالات من Birmingham وعاد للسودان في ٩٨ ليؤسس شركة اتصالات للمحمول انتشرت في ١٥ دولة أفريقية، وبعد ٨ سنوات باع الشركة في ٢٠٠٥ لشركة MTC Kuwait بمبلغ ٤.٣ مليار دولار، وعلي الطريقة الغربية تفرغ للعمل الخيري ليساهم ويشارك في تنمية المجتمع الذي ولد ونشأ وتعلم فيه.أسس في ٢٠٠٦ جمعية أهلية يترأسها كوفي أنان ومجلس إدارة من ٦ شخصيات عالمية مشهود لهم بالكفاءة والاستقامة والأمانة.. الهدف الرئيسي للجمعية هو حث وتشجيع «الرؤساء» الأفارقة الذين أمضوا أكثر من مدتين رئاسيتين علي ترك «الكرسي» مقابل جائزة قدرها ٥ ملايين دولار = ٢٧ مليون جنيه مصري + ٢٠٠ ألف دولار سنوياً كمعاش طوال حياته المديدة + ٢٠٠ ألف دولار لمدة عشر سنوات إذا أسس هو جمعية خيرية تساهم في تنمية بلده/ فوز رئيس بوتسوانا السابق فستاس موهاي بالجائزة عام 2008 والاحتفال بذلك في مكتبة الإسكندرية بحضور 300 من الشخصيات الإفريقية والعالمية اللامعة/ فوز الرئيس الناميبي هيفيكيبنيي بوهامبا بالجائزة لعام 2014 بعد حجبها بين عامي 2009 و2013 لعدم وجود مرشح تنطبق عليه شروط الجائزة (للمزيد) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق